على الرَّغم من توقُّع بعض أسئلة المقابلة، إلَّا أنَّ هناك أسئلة قد تُفاجئ المتقدِّمين، فمن الضروري الاستعداد لها، ويمكن تحقيق ذلك من خلال إعداد بعض الأمثلة والتحدُّث مع زملائك في المجال نفسه حول الأسئلة غير المتوقَّعة التي قد يتعيَّن عليكم التعامل معها خلال المقابلات، فيما يأتي بعض النصائح للإجابة عن الأسئلة الصعبة التي قد تُطرح عليك في مقابلة التوظيف:
أنت من تتم مقابلته، لكن في الحقيقة الأمر لا يتعلق بك. الأمر يتعلق بالشركة التي ترغب بالعمل من أجلها -- إحتياجاتها، أهدافها، وتحدياتها.
" بشكلٍ مثالي، إجابتك يجب أن تشكل سرداً واضحاً يسلط الضوء على نموك من وظيفةٍ إلى أخرى، وينتهي بما تخطط للقيام به مستقبلاً.
هناك العديد من الأمثلة التي تتعلق بخبراتك ومؤهلاتك وشهاداتك التي حصلت عليها، لكننا سنقدم لك مثالًا تستطيع من خلاله استنتاج طريقة التعريف عن نفسك، والتي تعتبر من أهم اسئلة مقابلة عمل، وهو:
يهدف هذا السؤال إلى معرفة مفهومك الشخصي عن النجاح لذا عليك أن تركز على هذه النقطة في إجابتك على هذا السؤال، مثال:
عندما يتم سؤالهم عن خطتهم لخمس سنوات، يتكلم الكثير من المرشحين بسرعة عن أهدافهم بأن تتم ترقيتهم في الشركة التي يجرون المقابلة فيها. هذا السؤال يكشف ما إذا كان ذلك صحيحاً أم لا.
شارك مزيجاً جيداً من ثلاثة إلى أربعة مهارات شخصية وتتعلق الأسئلة الصعبة في مقابلة العمل بالعمل، واتبعها بدليل إضافي يوضح كيف تساعدك هذه المهارات على التميز عن أقرانك. ضمن ما يلي: المهارات التخصصية التي تميزك
فكر فيما قد يعنيه تحسين خبرتك أو معرفتك في هذه المجالات على مدى السنوات الخمس المقبلة.
هل هي البيئة الرسمية؟ أم البيئة التي تميل إلى الود؟ اذكر الأسباب التي تجعل هذه البيئة مفضلة بالنسبة لك.
القيام بمقابلة عمل يبدو كقيامك بامتحان دون وجود أجوبة صحيحة وخاطئة محددة.
هل هناك أي شهادات أو جوائز صناعية معروفة أو ذات صلة يمكنك الحصول عليها؟ قد يرغب موظف المبيعات في الفوز بجائزة “مندوب مبيعات العام”.
كيف تجيب على هذا السؤال، في حال لم تكن تمتلك مؤهلاتٍ تعليمية ولكن الكثير من الخبرة العملية على أرض الواقع:
هل دراستك والتدريبات التي قمت بها كافية لأن تجعلك كوفئا لشغل هذه الوظيفة؟
اقرأ أيضًا: التضخم الاقتصادي